تعتبر أوبرا وينفري من أكثر الأشخاص نجاحاً في جيلها. وقد ربتها جدتها وهي صغيرة في ميسيسيبي لحين أصبحت في السادسة من عمرها، ثم بقيت مع أمها، والتي كانت تخدم في المنازل. وكانت فرصتها لأن تصبح إحدى أهم الإعلاميين في أمريكا ضئيلة جداً. لكن كيفية تخطيها لكل تلك العقبات التي واجهتها تجعل مسيرتها ملهمة جداً.
قصة أوبرا وينفري ونجاحها في هذا الكتاب